فضيحة بشار الاسد صور وفيديو 2012
23 أبريل, 2012 – 9:19 ص | أضف مشاركة

فيديوفضائح بشار وزوجته , بشاروزوجته يثيرو غضب الجماهير العربية,بشاروزوجته يستفز الجماهير

أكمل قراءة الموضوع »
اضغط على like - اعجبني
الرئيسية » أخبار

فضيحة بشار الاسد صور وفيديو 2012

كاتب الموضوع : في : 23 أبريل, 2012 – 9:19 ص | 254 مشاهدةأضف مشاركة | طباعة المقال طباعة المقال

ديو فضائح بشار وزوجته , بشاروزوجته يثيرو غضب الجماهير العربية,بشاروزوجته يستفز الجماهير

http://www.nahafat.com//HLIC/fdf86d1dad7e7e45c7d02f3445fee992.jpg

لمشاهدة الفديو

اضغط هنا

او هنا

http://www.nahafat.com/video/33.html

الخميس ظهر الرئيس السوري وزوجته أسماء الأسد في استاد الفيحاء أمس وهما يساعدان بعض الشباب بتعبئة ما يسمى المساعدات الغذائية، وتفنن التلفزيون السوري في انتقاء الأغاني التي تعبر عن فرحة الشعب العارمة بوجود الرئيس الشاب. ويبدو أن أسماء الأسد قررت أن ترد على الفيديو الذي ناشدتها فيه زوجتا السفيرين البريطاني والألماني بالتأثير على زوجها لإيقاف حمام الدم السوري، بظهورها معه بعد يوم واحد فقط من نشر الفيديو في تأكيد لموافقتها على سياسته في مواجهة التظاهرات التي تنادي بإسقاط نظامه. ورغم الأزمة التي وجد النظام السوري نفسه بها، إلا أنه من الواضح أنه لم يحاول أن يغير شيئاً من طريقته في التعامل أو الرد، فكان لافتاً تعمد الرئيس وزوجته ارتداء ثياب بسيطة بعيدة عما نشر سابقاً حول تسوق أسماء الباذخ عبر الانترنت تزامناً مع القتل اليومي للشعب السوري، وكأنهم بذلك ينفيان تهمة البذخ وتجاهل الدم السوري. في الفيديو الذي عرضه التلفزيون السوري لزيارة الرئيس وزوجته لستاد الفيحاء، كان تعمد إظهار الأطفال في المشهد لافتاً، وطريقة الأسد في السلام عليهم وتقبيلهم كانت مستفزة إلى أبعد الحدود لكل من يعارض نظامه، وتراوحت الأحاديث في الشارع ما بين مؤيد يصف الرئيس بالأب الحقيقي وبصوت عال، ومعارض شعر بإهانة من العيار الثقيل لإحساسه بأن المشهد الذي يشاهده إنما يهدف إلى الهزء منه ومن قتلاه، ومع توجه المساعدات التي شارك الرئيس بتعبئتها إلى حمص يمكن تصنيف المشهد في خانة الكوميديا السوداء المليئة بالألم والاستهتار بالقتل.

 

 

لمشاهدة الفديو

اضغط هنا

او هنا

http://www.nahafat.com/video/33.html

 

شارك بتعليقاتكـ الأن !

أضف مشاركه الأن , أو مشاركات خارجية من الموقع الخاص بك. يمكنك أيضاً الأشتراك في هذه التعليقات.